larkbrowser.com

larkbrowser.com

حل ازمة قطر

متفقا مع الجبير، أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية خلال كلمة له في الندوة التي نظمها مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، يوم الثلاثاء، تحت عنوان: "أمن الخليج: التحديات وآفاق المواجهة" قبل أيام، أن أزمة قطر كانت نتاجا طبيعيا للسياسات التدخلية للدوحة، وحلها "لا يمكن دون معالجة الأسباب". خارطة طريق لحل الأزمة تصريحات الجبير وقرقاش حملت رسالة واضحة لقطر بأن رهانها على معيار الوقت لحل أزمتها دون حل مسببات الأزمة، هو رهان خاسر ولا حل للأزمة دون تلبية مطالب الرباعي العربي، حتى لو مرت ١٠٠٠ يوم أخرى على المقاطعة. وبرهنت تلك التصريحات الجبير على حرص دول الرباعي العربي على إنقاذ النظام القطري من نفسه وتجنيب الشعب تداعيات سياسات نظامه بإعادة تأكيد خارطة الطريق لحل أزمة قطر، ومفادها أنه لن يكون هناك حل لأزمة قطر إلا عبر استجابتها لمطالب الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، وتوقّفها عن دعم الجماعات المتطرفة. بجانب الكفّ عن التدخل في شؤون تلك الدول، وإعادة تصويب الخطاب الإعلامي التحريضي المروج الكراهية الذي تتبناه وسائل إعلامها وعلى رأسها قناة الجزيرة، وتبقى الكرة الآن في ملعب قطر.

مع دول الخليج - عالمنا نت

كما تحدث في الجلسة الثالثة من الندوة.. كل من الدكتور فهد الشليمي محلل وباحث سياسي واستراتيجي من دولة الكويت والدكتور خالد محمد باطرفي، أستاذ بجامعة الفيصل، مؤلف ومحلل سياسي، من المملكة العربية السعودية عن الشأن الخليجي.

  • قطر تكشف تعليق مباحثات حل الأزمة الخليجية | الحرة
  • العصيان المدني في السودان 2018
  • صور حيوانات مضحكه، صور حيوانات مسلية، صور حيوانات للفرفشة - ريموووو
  • قطر تؤكد "تعليق" جهود حل الأزمة الخليجية
  • لحل أزمة قطر: خياران فقط | الشرق الأوسط
  • حل الازمة القطرية

تويتر

وقد يبدو الأمر مفهوماً لو أن حكومة قطر نفسها ترضى بالتغيير ديمقراطياً أو بالقوة، لكن المشكلة أنها أقل دول الخليج تسامحاً، فقد حكمت على شاعر قطري بالسجن، بسبب قصيدة، 15 عاما! أخيراً طفح بالأربع الكيل، وتضامنياً، أعلنوا قطع العلاقات مع قطر. ويبدو أن هناك جملة شروط لإعادة المياه إلى مجاريها، لكنهم هذه المرة لن يقبلوا بأسلوب المصالحة في عامي 2013 و2014، عندما وقعت قطر في الرياض على تعهد من نحو عشرين بنداً، ولم تنفذ منه سوى واحد. الحقيقة بإمكان الدول الأربع أن تعيش في سلام بلا علاقات مع قطر، لكن يبدو أن قطر هي التي لا تستطيع أن تحتمل القطيعة، استنتاجاً من صراخها العالي الذي سمعناه بعد بيان الخامس من يونيو (حزيران) بقطع العلاقات. السؤال: كيف يمكن حل المشكلة، وكيف ستستطيع قطر الخروج من الورطة؟ هي تريد تكرار أسلوبها القديم، بإدخال وسطاء وتقديم تعهدات، وربما تغيير طريقة عملها، ثم الاستمرار في محاولاتها إسقاط أو إثارة الفتن ضد أنظمة هذه الدول الأربع. وللعلم، فإن قطر في اتفاق الرياض السابق، تعهدت بإيقاف ماكينة التحريض، وبالفعل جعلت قناتها «الجزيرة» مهادنة طوال السنوات الثلاث الماضية التي أعقبت الاتفاق، لكنها سراً قامت بتأسيس محطات تلفزيون وصحف إلكترونية بديلة تولت المهمة!

كما تعهد تميم أيضا بالالتزام بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من دول مجلس التعاون الخليجي بشكل مباشر أو غير مباشر، وعدم إيواء أو تجنيس أي من مواطني دول المجلس ممن لهم نشاط يتعارض مع أنظمة دولته إلا في حال موافقة دولته. ومن أبرز البنود أيضا الالتزام بالتوجه السياسي الخارجي العام الذي تتفق عليه دول الخليج، وإغلاق المؤسسات التي تُدرِّب مواطنين خليجيين على تخريب دولهم. كما وقّع تميم على بند يمنح دول الخليج الحرية في اتخاذ إجراءات ضد قطر في حال عدم التزامها. وافت المنية العاهل السعودي الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز يوم ٢٣ يناير/كانون الثاني ٢٠١٥، وانقلبت قطر كليا على تعهداتها وأطلقت الحبل على الغارب لدعم جماعة الإخوان الإرهابية، ودعم وإيواء الإرهابيين وتوفير ملاذات آمنة لهم، وتنفيذ أجندات مشبوهة تضر بالأمن القومي الخليجي والعربي بالتعاون مع حلفاء الشر (تركيا وإيران). أزمة قطر الثانية وبعد أن استنفدت دول الرباعي العربي كل الوسائل لإقناع قطر بالرجوع إلى طريق الحق والالتزام بما تعهدت به ووقف دعمها للإرهاب، أعلنت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر في يوم ٥ يونيو/حزيران ٢٠١٧ قطع علاقتها مع قطر، بسبب إصرار الأخيرة على دعم التنظيمات الإرهابية في عدد من الساحات العربية.

قطر تؤكد "تعليق" جهود حل الأزمة الخليجية

توقعات حل ازمة قطر

شكرًا للاشتراك بخدمة الأخبار العاجلة FILTER RESULTS حسب التاريخ | حسب الصلة حسب التاريخ | حسب الصلة كافة العلامات التجارية الخاصة بـ SKY وكل ما تتضمنه من حقوق الملكية الفكرية هي ملك لمجموعة Sky International AG ولا تستخدم إلا بتصريح مسبق اشترك في خدمة الإشعارات لمتابعة آخر الأخبار المحلية والعالمية فور وقوعها لم تفعّل خدمة إشعارات الأخبار العاجلة اضغط للمزيد للحصول علي الاشعارات التي تهمك قم بتخصيص خدمة الاشعارات عن طريق

حل الازمة بين قطر والسعودية

السعودية صرحت بأنه لن يكون هناك حل للأزمة القطرية دون استجابتها لمطالب السعودية والإمارات والبحرين ومصر بالكف عن دعم الإرهاب والتطرف وإحتضان المخالفين لسياسات هذه الدول ومهاجتمها والتدخل في الشئون الداخلية لها بشكل سافر، وأكدت على أن حل ازمة قطر مع دول الخليج لن يكون إلا من خلال الكويت ومجلس التعاون الخليجي من أجل عودة قطر دولة شريكة وجارة محل ثقة لهذه الدول في الخليج العربي. السعودية أكدت على دعمها لكافة الجهود التي تهدف إلى حل ازمة قطر مع دول الخليج مع تمسكها بالوصول إلى صيغة تضمن توقف قطر عن التدخل في الشئون الخاصة بالدول الأربعة، وعدم إحتضان الجهات الإرهابية المخالفة لها والساعية للنيل من أمن واستقرار الدول داعية قطر للمساهمة في نجاح هذه الجهود من خلال التعهد بما هو مطلوب منها.

حل الازمة بين قطر والسعودية

لحل أزمة قطر: خياران فقط | الشرق الأوسط

قبل 1000 يوم وبالتحديد يوم 5 يونيو/حزيران عام 2017، أعلنت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب (السعودية والإمارات ومصر والبحرين)، قطع العلاقات الدبلوماسية وخطوط النقل مع قطر. قرار قطع العلاقات جاء بسبب إصرار الدوحة ونظامها الحاكم على دعم التنظيمات الإرهابية في عدد من الساحات العربية، والعمل على زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة. ومنذ ذلك التاريخ، حاولت الدول الأربع جاهدة إعادة تصويب سياسات الدوحة، وأعطتها فرصة تلو أخرى، للعودة إلى الصف العربي والخليجي، ضيعها جميعا النظام القطري. ليس آخر تلك المحاولات بدء السعودية محادثات مع قطر لتسوية أزمتها، والتي أجهضتها الدوحة بعدم جديتها في معالجة أسباب الأزمة، وغياب أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني عن القمة الخليجية الأربعين ديسمبر/كانون الأول الماضي. وفي المقابل انتهج تنظيم "الحمدين" خطابا إعلاميا وسياسيا، محوره الكذب وتزييف الحقيقة. سياسة 1000 يوم على مقاطعة قطر.. أزمات داخلية وفضائح تحاصر نظام تميم وبالتزامن مع مرور ١٠٠٠ يوم على مقاطعة قطر، ما زالت قطر تتمسك بنفس الخطاب الساعي لتزييف الحقيقة، وتكرر المزاعم نفسها بالطريقة نفسها، متجاهلة أن الألف يوم الماضية أثبتت بالفعل صواب مواقف دول الرباعي العربي.

نقلت وكالة رويترز عن الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري قوله إن جهود حل الأزمة مع السعودية والإمارات لم تنجح وعلقت مطلع يناير/كانون الثاني الماضي. وأضاف الوزير القطري -ضمن أعمال منتدى ميونيخ للأمن- أن الدوحة غير مسؤولة عن فشل هذه الجهود، وأنها مستعدة لاستئناف المباحثات، كما أكد أن منطقة الشرق الأوسط بحاجة إلى اتفاقية أمنية. وقال "نحن بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى اتفاقية أمنية لمنطقة الشرق الأوسط، هناك 42 مليون نسمة يحتاجون للمساعدة في منطقتنا وآخرون يعانون من الفظاعة". وأضاف المسؤول القطري أن بلاده "تؤمن بقوة الحوار والالتزام، ومؤخرا شهدنا انفراجا في محادثات السلام المستمرة في أفغانستان والتي تستضيفها الدوحة لفترة من الزمن"، مبينا أنه "على الرغم من التوترات الجيوسياسية، سوية بإمكاننا الاستقرار في الشرق الأوسط من خلال التزام والحوار الجماعي". وكان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو صرح السبت بأن الدول التي تحاصر قطر وعدت تركيا بأن تقدم الأدلة على اتهاماتها، لكن "حتى اليوم لم نتلق شيئا".

حل الازمة القطرية

غير أن ثلاثة من الدبلوماسيين قالوا إن الرياض أرادت أن تبدي قطر أولا تغييرا جوهريا في مسلكها ولا سيما في سياستها الخارجية التي أيدت فيها الدوحة أطرافا مناوئة في عدة صراعات إقليمية أبرزها جماعة الإخوان المسلمين. وفي وقت قال دبلوماسي إن السعودية أرادت ترتيبا جديدا مع قطر يتضمن التزام الدوحة بتعهدات جديدة على نفسها، رد دبلوماسي آخر أن هذه فكرة "مجهضة من البداية بالنسبة لقطر وذلك لوجود خلافات كثيرة في السياسة الخارجية".

١٠٠٠ يوم على المقاطعة وما زالت الدوحة تصر على خطاب إعلامي وسياسي معتمد على رسالتين متناقضتين، الأولى موجهة للخارج تحمل مظلومية وتشكو من حصار مزعوم، والرسالة الأخرى موجهة للداخل وتتحدث عن انتصار وهمي وإنجازات من درب الخيال تكذبها الأرقام والحقائق على أرض الواقع. ١٠٠٠ يوم على المقاطعة وما زالت الدوحة تحاول اختزال سبب الأزمة في التصريحات التي نشرتها وكالة الأنباء القطرية في 24 مايو/أيار ٢٠١٧ لأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، والتي أعلن فيها رفض تصنيف جماعة الإخوان ضمن الجماعات الإرهابية، وكذلك دافع عن أدوار حزب الله وحركة حماس وإيران والعلاقة معها، وزعمت قطر بعد ذلك أن الوكالة تم اختراقها. الحقيقة أن الأزمة أعمق من ذلك بكثير، الأزمة جاءت نتيجة سياسة متواصلة من تنظيم "الحمدين" لدعم الإرهاب وزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، تعود لسنوات مضت، طالما حذرته منها الرباعية العربية. وقبل أيام أعادت السعودية والإمارات تأكيد ما سبق أن أكدته دول الرباعي العربي من أن آفاق حل أزمة قطر لن يكون إلا بعلاج أسبابها. وبينوا أن قطر لا تزال تواصل دعمها للإرهاب، والتدخل في شؤون دول المنطقة، وتستخدم وسائل إعلامها لترويج خطاب الكراهية.

حل ازمة قطر مع دول الخليج