larkbrowser.com
1 & 3, Routledge, ISBN 0415124107 Wade, Nicholas J. & Stanley Finger (2001), "The eye as an optical instrument: from camera obscura to Helmholtz's perspective", Perception 30 (10): 1157-1177........................................................................................................................................................................ وصلات خارجية "The First Telescopes". Part of an exhibit from Cosmic Journey: A History of Scientific Cosmology by the American Institute of Physics ESO 100 m telescope The Resolution of a Telescope Southern African Large Telescope (SALT) The Digges telescope of the 1570s The Swedish Solar telescope History of Refracting Telescope
The Great Refractor at the Archenhold Observatory in Berlin. The Great Refractor at the Astrophysical Institute Potsdam, ألمانيا. Refractor at the Observatory in آخن ، ألمانيا. diagram of a commercial refractor أنظر أيضا تلسكوب مرصد يركس هانس ليبرشي گاليليو گاليلي تلسكوب گاليليو International Year of Astronomy commemorative coin Reflecting telescopes Catadioptric telescopes Astrograph List of largest optical refracting telescopes List of largest optical telescopes historically Henry Fitz, the first American to make refracting telescopes. المصادر مؤمن, عبد الأمير (2006). قاموس دار العلم الفلكي. بيروت ، لبنان: دار العلم للملايين. وصلات خارجية - Build a Telescope Making a Galilean Telescope BUILDING A GALILEAN TELESCOPE OPTICS OF THE SINGLET REFRACTOR: GALILEO vs. KEPLER
وقد صنعت التلسكوبات في أول الأمر من العدسات وتسمى كاسرة Refractors وأكبر تلسكوب من هذا النوع موجود في مرصد يركس Yerkes في وسكنسن ويبلغ قطر عدسته 102 سم وطول أنبوبته 18 متراً. وتفضل المرايا في صناعة التلسكوبات لعدة أسباب منها: أن العدسة تثبت عند حافتها فقط ونظرا لثقل مثل هذه العدسة الضخمة يمكن أن يتغير شكلها تحت هذا الثقل ويحدث تشويها في الصورة أما المرآة المقعرة الكبيرة فيمكن تثبيتهابسهولة على كل مساحتها. بالإضافة إلي ذلك فالمرآة تحتاج إلى صقل جانب واحد بخلاف العدسة التى تحتاج لصقل جانبين. كذلك فإن تشوه الصورة الناتج عن الزيغ اللونى غير موجود في المرآة. لذلك فإن جميع التلسكوبات الضخمة في العالم تستخدم المرآة المقعرة. وشكل ( 49) يوضح فكرة عمل التلسكوب الفلكى ذو المرآة حيث تسقط الأشعة الآتية من الجرم السماوى البعيد على المرآة المقعرة المثبتة في قاع أنبوبة لتلسكوب فتجمع الأشعة المنعكسة. وتعمل مرآة مستوية صغيرة على توجيه الأشعة المنعكسة اتجاه عينية التلسكوب وهى عبارة في هذه الحالة عن عدسة لامة تضبط بحيث تكون الصورة الحقيقية المتكونة عن المرآة عند بؤرتها. أو على مسافة منها أقل من بعدها البؤرى فتكون صورة تقديرية مكبرة لهذه الصورة يمكن رؤيتها.
Astronomical telescope هنالك في نهاية الدرس ملفات من نوع pdf, doc للقراءة أو عمل بحث أو تقرير منها أو صناعة تلسكوب بسيط ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مخترع التلسكوب: اخترع التلسكوب ، الهولندي هانز ليبرشاي ، وهو متخصص في صناعة النظارات ، وهو أول من صنع تلسكوباً وكان ذلك في عام 1608م ، ثم تلى ذلك صناعة تلسكوباً آخر من قبل الفلكي الإيطالي جاليليو. تعريف المنظار الفلكي ( تعريف التلسكوب): هو جهاز بصري يقوم بتجميع ضوء الأجرام السماوية البعيدة مثل الكواكب والنجوم البعيدة عند بؤرته لنراها بوضوح (أي أنه يقوم بتكوين صور مقربة للأجرام السماوية). فوائد واستخدامات التلسكوب: يستخدم لرؤية الأجسام البعيدة التي لا تراى بالعين المجردة ، بسبب بعدها الكبير عنا. تركيب ( مكونات) المنظار الفلكي ( التلسكوب): يتركب التلسكوب من الأجزاء الرئيسية التالية: 1ـ عدسة بعدها البؤري صغير نسبياً ويطلق عليها العدسة العينية. 2ـ عدسة بعدها البؤري كبير نسبياً ، مقارنة مع البعد البؤري للعدسة العينية ، وتسمى بالعدسة الشيئية ، لأنها تقع في مواجهة الجسم المراد رؤيته.
ويشرف على المرصد الفلكي بجامعة المجمعة مجلس يتولى رسم سياساته العامة، وإقرار خططه التشغيلية، ومتابعة أعماله، وذلك على النحو التالي: م الصفة في الجامعة الصفة في المجلس 1 وكيل الجامعة رئيساً 2 عميد معهد الملك سلمان للدراسات والخدماتالاستشارية نائباً للرئيس 3 عميد كلية العلوم والدراسات الإنسانية بحوطة سدير عضواً 4 مدير المرصد الفلكي عضواً 5 مدير العلاقات العامة والإعلام الجامعي عضواً 6 عضو هيئة تدريس متخصص في مجال الفلك عضواً 7 المشرف على مكتب وكيل الجامعة عضواً وأميناً
قارن بين مزايا منظار فلكي موجود على القمر ومنظار فلكي مشابه موجود على الارض ؟ جـ: الموجود على سطح القمر أكثر دقة ووضوحا نظرا لعدم وجود غلاف جوي للقمر و يستطيع الضوء أن يصل الى سطحه دون حدوث تشويه فيه.
أو على مسافة منها أقل من بعدها البؤرى فتكون صورة تخيلية مكبرة لهذه الصورة يمكن رؤيتها. ويرجع هذا التصميم إلي إسحق نيوتن ولذلك يقال أن له بؤرة نيوتن. المِرصَدات المستخدمة في الرصد الفلكي [ عدل] لا تشع النجوم وأنوية المجرات والمستعرات العظمى فقط في نطاق الضوء المرئي ، بل تصدر أيضاً أشعة لا تراها العين مثل أشعة غاما والأشعة السينية وأشعة تحت الحمراء وأشعة راديوية. وكل هذه الأنواع من الأشعة تنتمي إلى طيف الموجات الكهرمغناطيسية. لذلك يجب عند دراسة النجوم والأجرام السماوية إجراء الرصد الفلكي لكل تلك الأنواع من الأطياف لتكوين صورة مكتملة عن الجرم السماوي، وليس فقط في نطاق الأشعة الضوئية المرئية. ولقد أبتكر العلماء أجهزة للرصد الفلكي كان أولها مِرصَدات رصد الضوء المرئي. ثم ابتكروا الرصد بمِرصَدات الأشعة الراديوية، وهي عبارة عن هوائيات تشبه هوائيات الراديو والتلفاز. ونستطيع من على سطح الأرض رؤية هذين النطاقين: الضوء المرئي والأشعة الراديوية حيث يقل امتصاص جو الأرض لهما. أما بالنسبة إلى الأشعة السينية وأشعة غاما الآتية من أجرام سماوية فلا بد لرصدها استخدام مِرصَدات خاصة على أقمار صناعية تحملها فوق الغلاف الجوي.